الحمد لله رب العالمين ولا عدوان إلا على الظالمين
اما بعد ،
استطاع اليهود بعد ٢٥ قرن من العمل الدؤوب و التضحيات الجسام و التشريد و الأسر ان يحققو بعض اهدافهم في خطتهم الأستراتيجية التي رسموها بعد عودتهم من الأسر البابلي ثم جاء حكمائهم و وضعو البروتوكولات و استطاعو ان يحققو جزىا كبيرا التي تهدف إلى حكم العالم عن طريق ملك يزعمون انه من اسرائيل الكبرى التي يزعمون انها من النيل إلى الفرات
و الأقصى الأسير المغترب لو قام اليهود بهدمة لما صنع المسلمون شيئا بستثناء بعض العواطف
و ام هذة الخطة العالمية لا يعود الأقصى إلا بخطة اسلامية مستقاة من كتاب الله و سنة نبية صلى الله علية و سلم خاصة انها مجربة من قبل التاريخ الأسلامي
من قبل الرسول صلى الله علية و سلم عندما رسم الخطة حيا أو ميتا، و بدء بإسقاط الحصون حصنا حصنا ، قال الرسول صلى الله علية و سلم ( لا يبقي في جزيرة العرب دينان )
و من خطة استرجاع الأقصى ان تتجة هذة الأمة إلى التصنيع و من خلال التصنيع يتوفر الغذاء فأمة بلا غذاء لا تستطيع ان تحرر المسجد الأقصى
فالأمن الغذائي و الأمن العسكري هي ديدن هذة الخطة
ثانيا ان نحرم ما حرم الله كيف تفتح عليك جبهتين يقول ابن عباس يقال للمرابي خذ سلاحك فيقول لما ، فيقال لة لكي تحارب الله
كذلك ان نتفيد من سنن الله التي تحارب معنا و نحن لا ندري ، و لتكن من ضمن هذه الخطة سنة الفطرة فطرة الله التي فطر الناس عليها ، وكذلك سنة التغير إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم ، سنة النصرة إن تنصروا الله ينصركم و يثبت اقدامكم حققها الأنصار فسمو بالأنصار ، سنة التوكل يجب التوكل بالمنهج العسكري و التربوي و السلوكي و الأجتماعي التي حققها هود و ابراهيم
*تم الأستماع إلى المادة كاملة
اما بعد ،
استطاع اليهود بعد ٢٥ قرن من العمل الدؤوب و التضحيات الجسام و التشريد و الأسر ان يحققو بعض اهدافهم في خطتهم الأستراتيجية التي رسموها بعد عودتهم من الأسر البابلي ثم جاء حكمائهم و وضعو البروتوكولات و استطاعو ان يحققو جزىا كبيرا التي تهدف إلى حكم العالم عن طريق ملك يزعمون انه من اسرائيل الكبرى التي يزعمون انها من النيل إلى الفرات
و الأقصى الأسير المغترب لو قام اليهود بهدمة لما صنع المسلمون شيئا بستثناء بعض العواطف
و ام هذة الخطة العالمية لا يعود الأقصى إلا بخطة اسلامية مستقاة من كتاب الله و سنة نبية صلى الله علية و سلم خاصة انها مجربة من قبل التاريخ الأسلامي
من قبل الرسول صلى الله علية و سلم عندما رسم الخطة حيا أو ميتا، و بدء بإسقاط الحصون حصنا حصنا ، قال الرسول صلى الله علية و سلم ( لا يبقي في جزيرة العرب دينان )
و من خطة استرجاع الأقصى ان تتجة هذة الأمة إلى التصنيع و من خلال التصنيع يتوفر الغذاء فأمة بلا غذاء لا تستطيع ان تحرر المسجد الأقصى
فالأمن الغذائي و الأمن العسكري هي ديدن هذة الخطة
ثانيا ان نحرم ما حرم الله كيف تفتح عليك جبهتين يقول ابن عباس يقال للمرابي خذ سلاحك فيقول لما ، فيقال لة لكي تحارب الله
كذلك ان نتفيد من سنن الله التي تحارب معنا و نحن لا ندري ، و لتكن من ضمن هذه الخطة سنة الفطرة فطرة الله التي فطر الناس عليها ، وكذلك سنة التغير إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم ، سنة النصرة إن تنصروا الله ينصركم و يثبت اقدامكم حققها الأنصار فسمو بالأنصار ، سنة التوكل يجب التوكل بالمنهج العسكري و التربوي و السلوكي و الأجتماعي التي حققها هود و ابراهيم
*تم الأستماع إلى المادة كاملة